السلم الموسيقي NO FURTHER A MYSTERY

السلم الموسيقي No Further a Mystery

السلم الموسيقي No Further a Mystery

Blog Article

٩- موسيقى الشرق الأوسط عميقة ومتنوّعة وتعلِّم باستمرار

في مطلع القرن العشرين، أصبحت آلة الجيتار واحدة من أهم الأدوات وأكثرها استخدامًا على مستوى العالم، لأنها تتكيف مع أي بيئة وسهلة للغاية في الاستخدام.

نُؤْيكما، وللجماعة نَوْا نُؤْيَكم، ويجمع نُؤْي الخِباء نُؤًى، على فُعَلٍ.

يعد العود من أقدم الآلات الموسيقيه حيث وجدت آثار قديمة من دول مختلفة العود الى ما قبل الميلاد تدل على ظهور العود بها

نَهْ، مثل رَ زيداً، فإِذا وقَفت عليه قلت رَهْ؛ قال ابن بري: هذا إِنما

وبصفة عامة، يتطلّب العزف على الآلات الوترية عدة مهارات جسدية وحركية دقيقة لا بد من توافرها لدى العازف، كما يجب مراعاة الدقة في مواضع الأصابع عند العزف عليها، لضمان خروج النغمات بشكل متناسق.[٢]

العود التركيّ الذي نراه اليوم منحدر -في الأساس- من آلة الكوبوز، وهي آلة صنعها الأتراك. يعود الفضل في تطوّر شكلها إلى هذا الشكل الحديث، شكل العود، إلى صانع/ مصلح الآلات الوتريّة الذي عاش في إسطنبول في آواخر القرن التاسع عشر. يختلف العود التركيّ تمامًا في تصميمه وشكله وأسلوبه في العزف عن أيّ عود آخر؛ فهو أصغر قليلاً في الحجم، وأقصر في الرقبة، وأعلى صوتًا ورنّة من غيره.

الإيقاع والبلوز: نمط من الموسيقى مع إيقاع قوي وبسيط وكلمات نشأت في أواخر forties وأوائل nineteen fifties بين المجموعات الأفريقية الأمريكية

يتيح العود للعازف السفر بين الثقافات. العود هو آلة موسيقيّة رائعة، نظرًا لتعدّد استخداماته. عازف العود يمكنه عزف الموسيقى اليونانيّة والهنديّة والإيرانيّة والصينية واليابانيّة والكثير غيرها. العود ليس فقط جدّ الجيتار ولكن أيضًا جدّ البوزوكي والماندولين والبيبا الصينيّة والبيوا اليابانيّة.

يمكنك سماع هذه الأغاني والمقامات في موسيقى أم كلثوم وفريد الأطرش والرقصات الشعبيّة الفلكلوريّة. على سبيل المثال، تستخدم الأشكال العربيّة من التحميلة والدولاب الكثير من الارتجال من خلال الاعتماد على الأخدود، وذلك من أجل تقديم مقطع أغنية جديد يتبع هذا الشكل أو لتكملة لحن غير مكتمل معتمد عليه أيضًا أو للانخراط في العزف مع أعضاء الفرقة في حفلة ما في حال كانوا يعتمدون هذا الشكل في عرضهم المقدّم.

العود التركيّ الذي نراه اليوم منحدر -في الأساس- من آلة الكوبوز، وهي آلة صنعها الأتراك. يعود الفضل في تطوّر شكلها إلى هذا الشكل الحديث، شكل العود، إلى صانع/ مصلح الآلات الوتريّة الذي عاش في إسطنبول في آواخر القرن التاسع عشر. يختلف العود التركيّ تمامًا في تصميمه وشكله وأسلوبه في العزف عن أيّ عود آخر؛ فهو أصغر قليلاً في الحجم، وأقصر في الرقبة، وأعلى صوتًا ورنّة من غيره.

وهي قطعة بلاستيكية موجودة في رأس تغطي طرف العصا العلوي ليظهر بمظهر مرتب.

العود ليس مجرّد آلة موسيقيّة ديناميكيّة ومثيرة، ولكن له أيضًا تأثير تأمُّليّ ضخم، وقد تمّ استخدامه في التاريخ القديم لخلق حالة ذهنيّة مريحة. يقول الخبراء أنّه يمكن التأكُّد من ذلك بشكل شخصيّ، من خلال قيام عازف العود بتخيّل هذا الموقف ألا وهو أنّه قد عاد إلى المنزل بعد يوم طويل وشاق، فلن يكون بحاجة سوى للجلوس والاستلقاء، لكن إذا جرّب العزف وقتها على العود؛ سيلاحظ تأثيره المهدّئ والمريح الذي سيعكسه عليه، كما سيعيده إلى حالة التوازن التي كان عليها من قبل.

الموضوعات المنشورة في موقع more info مجلة دوت نت هي بمثابة معلومات فقط

Report this page